1- القُبَّرَةُ وَابْنُهَا":
- تَجْسِيدٌ لِعَلاَقَةٍ مِثَاليَّةٍ بَيْنَ القُبَّرَةِ
وَابْنِهَا.
3 -"الهَشِّ" فَهْوَ الشَيْءُ الرَّقيقُ ، الضَّعِيفُ.
أُعَمِّقُ
فَهْمِي.
3. أَقْرَأُ مَا قَالَتْهُ الأُمُّ لابْنِهَا ثُمَّ أُلَخِّصُهُ.
"
وَهْيَ تَقُولُ: يَا جَمَالَ العُشِّ لاَ تَعْتَمِدْ عَلَى الجَنَاحِ
الهَشِّ
وَقِفْ
عَلَى عُودٍ بِجَنْبِ عُودِ
وَافْعَلْ كَمَا أَفْعَلُ فِي الصُّعُودِ"
التَّلْخِيصُ:
قَالَتِ اَلْأُمُّ لِاِبْنِهَا: لَا تَتَعَجَّلِ اَلطَّيَرَانَ. فَجَنَاحُكَ
ضَعِيفٌ.
طِرْ فَقَطْ
مِنْ غُصْنٍ إِلَى غُصْنٍ... هَيَّا اِتْبَعْنِي وَاَفْعَلْ كَمَا أَفْعَلُ !
4. فَشِلَ الفَرْخُ فِي مُحَاوَلَةِ الطَّيَرَانِ الأُولَى. أُدَعِّمُ ذَلِكَ بِقَرَائِنَ مِنَ النَّصِّ.
"
لَكِنَّهُ قَدْ خَالَفَ الإِشَارَهْ لَمَّا أَرَادَ يُظْهِرُ
الشَّطَارَهْ
وَطَارَ
فِي الفَضَاءِ حَتَّى ارْتَفَعَا
فَخَانَهُ جَنَاحُهُ فَوَقَعَا"
5. -الخَطَأَ الَّذِي وَقَعَ فِيهِ الفَرْخُ هُوَ العَجَلَةُ وَعَدَمُ التَّأَنِّي.
أُحَلِّلُ.
6. فِي النَّصِّ شَخْصِيَّتَانِ أُحَدِّدُهُمَا وَأُسَجِّلُ أَعْمَالَ كُلٍّ مِنْهُمَا.
القُبَّرَةُ: تُطَيِّرُ ابْنَهَا.
الإبْنُ: خَالَفَ إِشَارَةَ أُمِّهِ وَتَعَجَّلَ فِي الطَّيَرَانِ.
7. أُحَدِّدُ زَمَنَ وُقُوعِ الأَحْدَاثِ وَأُعَلِّلُ بِشَوَاهِدَ مِنَ النَّصِّ الشِّعْرِيِّ.
تَمَّ
وُقُوعِ الأَحْدَاثِ فِي أَزْمِنَةٍ مُخْتَلِفَةٍ:
زَمَنُ المَاضِي: رَأَيْتُ فِي بَعْضِ الرِّيَاضِ قُبَّرَهْ.
فَانْتَقَلَتْ مِنْ فَنَنٍ إِلَى فَنَنْ
وَطَارَفِي
الفَضَاءِ حَتَّى اِرْتَفَعَا، فَخَانَهُ جَنَاحُهُ فَوَقَعَا...
زَمَنُ المضارع:
كَيْ يَسْتَرِيحَ الفَرْخُ فِي الأَثْنَاءِ، فَلاَ يَمَلُّ ثِقَلَ الهَوَاءِ.
يُظْهِرُ
الشَّطَارَهْ.
اَلْأَمْرُ
وَاَلنَّهْيُ:
لاَ تَعْتَمِدْ عَلَى الجَنَاحِ الهَشِّ!" وَقِفْ عَلَى عُودٍ بِجَنْبِ عُودٍ
وَاَفْعَلْ كَمَا أَفْعَلُ
القصيد
النَّصُّ
- العِبْرَةُ الَّتِي اِسْتَخْلَصَهَا الشَّاعِرُ
وَلَوْ
تَأَنَّى نَالَ مَا تَمَنَّى
وَعَاشَ طُولَ عُمْرِهِ مُهَنَّا
لِكُلِّ
شَيْءٍ فِي الحَيَاةِ وَقْتُهُ
وَغَايَةُ المُسْتَعْجِلِينَ فَوْتُهُ
10. أَخْتَارُ مَجْمُوعَةً
مِنَ الأَبْيَاتِ أَقْرُأُهَا قِرَاءَةً جَهْرِيَّةً وَأُعَلِّلُ اخْتِيَارِي.
وَلَوْ
تَأَنَّى نَالَ مَا تَمَنَّى
وَعَاشَ طُولَ عُمْرِهِ مُهَنَّا
لِكُلِّ
شَيْءٍ فِي الحَيَاةِ وَقْتُهُ
وَغَايَةُ المُسْتَعْجِلِينَ فَوْتُهُ
سَبَبُ
اخْتِيَارِي لِهَذِهِ الأَبْيَاتِ هُوَ مَا تَحْمِلُهُ مِنْ عِبَرْ.
أَتَوَسَّعُ.
11. أَبْحَثُ عَنْ قَصِيدَةٍ أَبْطَالُهَا حَيَوَانَاتٌ وَأُلْقِيهَا إِلْقَاءً مُعَبِّرًا.
.